قبور در صحن و رواق حرم علوی

سیخ جعفر شوشتری

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 5:57 am

آیت الله شیخ جعفر شوشتری
در رواق سمت بالاسر (رواق ابیطالب) از درب ورودی از صحن نزد ستون اول (در قدیم حجره 54 بوده است)

مرحوم ميرزا حسين نوري رضي الله عنه مي‏ فرمايند:
عالم بزرگوار شيخ جعفر شوشتري براي من نقل فرمودند: در اوايل تحصيل ديني و در ايام تبليغ به وطن خود مراجعت کردم و به تبليغ دين مقدس اسلام مشغول شدم. در آن روزها به موعظه و مصائب ائمه عليهم‏السلام تسلط کافي نداشتم و روي منبر در ماه رمضان از کتاب تفسير صافي و در ايام محرم از کتاب روضةالشهداي ملاحسين کاشفي استفاده مي‏کردم و از روي آن‏ها براي مردم صحبت مي‏کردم؛ ولي نمي‏توانستم سوزي در دل مردم بيندازم و آن‏ها را به گريه درآورم تا اين که مدتي گذشت و ماه محرم نزديک شد. شبي با خود گفتم: تا کي بايد «ملا کتابي» باشم، در فکر چاره برآمدم که چه کنم از بردن کتاب روي منبر بي‏نياز شوم، در همان حال به خواب رفتم.

در عالم خواب، امام حسين عليه‏السلام و ياران آن حضرت را ديدم که وارد سرزمين کربلا شدند و خيمه‏ها را برپا کردند و دشمن هم در مقابلشان صف آرايي کرد. شيخ جعفر شوشتري فرمودند: وارد خيمه امام حسين عليه‏السلام شدم و بر آن حضرت سلام کرد. حضرت امام حسين عليه‏السلام مرا نزديک خود نشاند و به حبيب بن مظاهر فرمود: فلاني مهمان ما است، ما آب نداريم تا از او پذيرايي کنيم، فقط مقداري آرد و روغن داريم، برخيز و با آن، غذايي آماده کن و نزد مهمانمان حاضر کن. حبيب بن مظاهر غذايي آماده کرد و پيش من گذاشت، چند لقمه از آن غذا خوردم و به خواب رفتم، يک لحظه احساس کردم به اين امور الهام شدم تا اين که روز به روز اين قدرت در من زيادتر شد و در مقام وعظ و خطبه به بالاترين مقصد رسيدم.

مرحوم شیخ جعفر شوشتری،ایشان بزرگ و استاد خطبا بودند،
اساتید شیخ که در کتب رجال و تاریخ به آنها اشاره شده:
شیخ اسماعیل کاظمی، فرزند صاحب مقابیس.شیخ محمدحسن صاحب جواهر. شیخ مرتضی انصاری.
شیخ علی بن جعفر کاشف الغطا. شیخ حسن بن جعفر کاشف الغطا، صاحب انوار الفقاهه. شیخ راضی نجفی.
شیخ محمد حسین صاحب فصول.
شاگردان ایشان: میرزا محمد همدانی. مرحوم سید عبدالصمد جزایری.آقا میرزا ابراهیم.
آخوند ملا احمد نراقی.مرحوم شیخ علی بن رضا کاشف الغطا.
آشیخ محمد علی خراسانی پدر سید عبدالحسین خراسانی از شاگران ایشان بودند،

الشيخ جعفر التستري (شوشتری)
... ـ 1303
الشيخ جعفر بن الحسين بن الحسن بن عليّ التستري
عالم فقيه واعظ
ولد في تستر ونشأ بها. هاجر أوائل شبابه مع والده إلى مدينة الكاظمية فقرأ بها مقدمات العلوم ، وعند انتشار الطاعون سنة 1246 عاد إلى تستر ، وبعد انتهائه عاد إلى كربلاء وحضر بها على شريف العلماء المازندراني والشيخ محمّد حسين الأصفهاني صاحب (الفصول) ، ثمّ هاجر إلى النجف وحضر أبحاث الشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر والشيخ مرتضى الأنصاري ولازمه.
عاد إلى تستر مدّة طويلة وصار بها مرجعاً للتقليد وطبع رسالته العملية ، ثمّ رجع إلى النجف واستقر بها.
كان من أبطال العلم ومراجع التقليد والفتيا وكبار الفقهاء وأجلاء المدرّسين ، ويعد من أشهر الوعّاظ والمرشدين يرقى المنبر بعد إمامة الجماعة فتزدلف الجموع الغفيرة تحت منبره وفيهم مراجع تقليد الأُمة وعظماء العلماء والأفاضل.
مؤلفاته : (1) الخصائص الحسينية ـ ط ـ. (2) فوائد المشاهد ـ ط ـ. (3) المجالس الثلاثة عشر ـ ط ـ. (4) منهج الرشاد ـ رسالة عملية ـ ط ـ.
توفي في كرند راجعاً من زيارة الإمام الرضا عليه‌السلام 20 صفر سنة 1303 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 54.
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

آیت الله سید محمود حسینی شاهرودی و آیت الله آشتیانی

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 6:13 am

آیت الله سید محمود حسینی شاهرودی؛
مدفن: در رواق ابیطالب علیه السلام نزد شیخ شوشتری (حجره 54 قدیم)
مرحوم مرجع شاهرودي = كه در تشرف مرحوم نمازي حضرت از احوال ايشان پرسيده و به ايشان سلام رسانيده اند‎

یکی از نکات ایشان همین راه اندازی و رونق بخشیدن به زیارت پیاده امام حسین علیه السلام در مناسبتهای مختلف زیارتی ، کاروان راه می انداختند و از راه فرات به کربلا می بردند ، از ایران حتی همراه ایشان می رفتند،

السيّد محمود الشاهرودي
1301 ـ 1394
السيّد محمود بن عليّ بن عبدالله الحسيني الشاهرودي
عالم فقيه كبير
ولد في إحدى قرى شاهرود سنة 1301 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية فيها ، وفي بسطام وخراسان. هاجر إلى النجف سنة 1328 وحضر الأبحاث العالية في الفقه واُصوله على الشيخ ضياءالدين العراقي والشيخ حسين النائيني والشيخ عليّ الجواهري.
استقل بالبحث والتدريس يحضر عليه العشرات من العلماء والنابهين ، وكان من الفقهاء الأكابر ومراجع الفتيا والتقليد.
ترسل في سيرته فكانت له منزلة كبيرة ومقلدون عديدون في مختلف البقاع.
مؤلفاته : (1) توضيح المسائل ـ رسالة عملية ـ. (2) توضيح مناسك الحجّ. (3) جامع المقاصد في الفقه. (4) حاشية رسائل الأنصاري. (5) حاشية العروة الوثقى. (6) شرح شرائع الإسلام وغيرها من المطبوع.
توفي بالنجف 17 شعبان سنة 1394 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 54.

الشيخ محمّد حسن الأشتياني
1248 ـ 1319
الشيخ الميرزا محمّد حسن بن جعفر بن محمّد الأشتياني الطهراني
ميرزاي اشتياني مرجع تهران بودند
مرجعی که در حال قرائت زیارت جامعه كبيره رحلت کرد
آن مرحوم هر روز حضرات معصومين عليهم السلام را با زيارت جامعه كبيره زيارت مى كرد
وقتی مرحوم آشتیانی بیمار و در بستر بود، مشغول خواندن زیارت جامعه بوده است که وقتی به فراز "و مَنْ أتاکُمْ نَجی" {هر كه به سوى شما بيايد نجات يافته است} می رسد، جان به جان آفرین تسلیم می کند.
مرحوم آشتیانی علاوه بر اینکه در درس و بحث موفق بوده و در صحنه اجتماعی و سیاسی نیز بسیار فعال بوده است، در عبادت و تهجد نیز بسیار کوشا بود و زیارت عاشورا و نماز شب و مستحباتشان ترک نمی شد.
در شبی که وفات نمود فردای آن روز به احترام ایشان تهران به پا خاست و مراسم تشییع مفصلی برای مرحوم آشتیانی برگزار شد و پیکر ایشان به وصیت خودش در نجف در مقبره شیخ جعفر شوشتری به خاک سپرده شد.
فرزندش گفت: حدود هشت ماه طول می کشد که شرایط انتقال و تدفین ایشان در نجف فراهم شود و در این مدت پیکر مرحوم آشتیانی در حرم حضرت عبدالعظیم به صورت امانت دفن شد. بعد از این مدت وقتی مزار ایشان را باز می کنند که مراحل انتقال پیکر را فراهم آورند، فرزند ایشان نقل می کند که جسد مرحوم آشتیانی بعد از گذشت این مدت تغییری نکرده بود.
https://www.shia-news.com/fa/news/254933

من مشاهير علماء طهران
ولد في طهران سنة 1248 ونشأ بها. ثمّ هاجر إلى بروجرد سنة 1261 ومكث بها أربع سنين قرأ خلالها المقدّمات ، وحضر على السيّد شفيع الجابلقي.
هاجر إلى النجف وحضر الأبحاث العالية على الشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر والشيخ محسن خنفر والشيخ مرتضى الأنصاري ولازمه وقرّر أبحاثه.
رجع إلى بلده سنة 1282 وفتح باب التدريس فشد إليه طلبة العلم الرحال من كلّ ناحية وعكفوا ينهلون منه ، وعظم شأنه وطارت شهرته وتقلد الزعامة الدينية هناك وصار نافذ الكلمة مطاعاً من الطبقات كافة ، وهو المحرك الأوّل لقضية (التنباك) المشهورة في ايران.
مؤلفاته : (1) إزاحة الشكوك عن اللباس المشكوك. (2) بحر الفوائد في شرح الفرائد ـ الرسائل ـ للأنصاري. (3) رسالة في أحكام أواني الذهب والفضة. (4) كتاب الأجزاء. (5) كتاب الخلل في الصلاة. (6) كتاب القضاء. (7) كتاب الوقف وإحياء الموات وغيرها ممّا هو مطبوع.
توفي في طهران سنة 1319 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 54.

------------------

برخی مدفونین دیگر (در حجره 54 قدیم):

الشيخ عبدالحسين البغدادي
1280 ـ 1365
الشيخ عبدالحسين بن محمّد جواد البغدادي
عالم جليل وفقيه كبير
ولد في الكاظمية سنة 1280 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى سامراء مواصلا سيره الدراسي على جمع من الأفاضل ، ومنها انتقل إلى النجف وحضر الأبحاث العالية على الشيخ حسين الخليلي والشيخ محمّد طه نجف والشيخ محمّد كاظم الخراساني مدّة طويلة.
عاد إلى سامراء ولازم بحث الشيخ محمّد تقي الشيرازي.
برز في علمه وسما فضله ، وعلقت عليه الآمال في النهوض بأعباء المرجعية الدينية.
عاد إلى بلده بطلب من أعيانها وأهلها ، فكان من أكبر علمائها وأشرف رجالها ومراجع الأُمور فيها.
مؤلفاته : (1) حاشية كفاية الأُصول ـ ط ـ. (2) خير الزاد ليوم المعاد ـ ط ـ. (3) ذريعة الأمل في أحوال المعصومين الأربعة عشر ـ خ ـ. (4) شرح الدرة في
الفقه للسيّد بحر العلوم ـ خ ـ. (5) منار التقى في المواعظ والأخلاق وأُصول الدين ـ خ ـ ، وغيرها.
توفي في بغداد 15 رجب سنة 1365 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 54.

الشيخ عبدالحسين القرملي
1303 ـ 1396
الشيخ عبدالحسين بن محمّد بن درويش القرملي الأسدي
عالم أديب شاعر
ولد في النجف سنة 1303 ونشأ بها. درس المقدّمات الأدبية والشرعية على الشيخ محمّد عليّ نعمة والشيخ حسن الخاقاني والسيّد هادي الصائغ.
ثمّ حضر الأبحاث العالية على الشيخ محمّد حسن المظفر والشيخ عليّ الجواهري والشيخ جعفر آل راضي والشيخ أحمد والشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء والسيّد عليّ اليزدي.
نال درجة عالية في العلم والفضل ، وسما في سماء الأدب ونظم الشعر فحلّق في الأندية مشاركاً في المناسبات الدينية والاجتماعية.
انتقل إلى مدينة الحمزة الشرقي ـ الديوانية ـ مرجعاً دينياً ومرشداً لأحكام الدين ، وإمام الجماعة هناك ، فكان محترماً عند أهلها ينزلون عند حكمه.
مؤلفاته : (1) خطة الإباء في ذكرى سيّد الشهداء ـ خ ـ. (2) ديوان شعره. (3) السلسلة الزهدية في الوعظ والإرشاد ـ خ ـ. (4) نزق الشباب وذم العزوبة ـ خ ـ.
توفي في مدينة الحمزة الشرقي 5 ذي الحجة سنة 1396 ونقل إلى النجف
ودفن بالصحن الشريف تحت الساباط بحجرة رقم 54.

الشيخ عبدالله المازندراني
1256 ـ 1330
الشيخ عبدالله بن محمّد نصير الجيلاني المازندراني
عالم كبير مدرّس
ولد في بارفروش ـ مازندران ـ سنة 1256 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية في بلاده ، ثمّ هاجر إلى كربلاء وحضر على الشيخ زين العابدين المازندراني ، ومنها انتقل إلى النجف وحضر على الشيخ مهدي كاشف الغطاء والفاضل الإيرواني والشيخ حبيب الله الرشتي واختص به.
استقل بالبحث والتدريس وعرف بالفضل وغزارة العلم ، استقل بالزعامة الدينية بعد وفاة أُستاذه الرشتي ورجع إليه بالتقليد كثير من أهل العراق وإيران.
شارك في الحياة السياسية إلى جنب شيخ الشريعة في الثورة العراقية الكبرى ، وكانت له مكانته وموقعه فيها.
مؤلفاته : (1) أهبة العباد ـ رسالة عملية ـ ط. (2) حاشية الجامع العباسي ـ ط ـ. (3) حاشية المكاسب للأنصاري ـ خ ـ. (4) حاشية نجاة العباد ـ ط ـ. (5) رسالة
في الوقف ـ خ ـ.
توفي بالنجف 4 ذي الحجة سنة 1330 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 54.

الشيخ عمران الدجيلي
1287 ـ 1362
الشيخ عمران بن موسى بن عليّ بن عبدالله بن أحمد الخزرجي الدجيلي
عالم جليل
ولد في النجف سنة 1287 ونشأ بها على أعلام أُسرته الجليلة ، وتلمذ على فضلاء عصره ، ثمّ حضر الأبحاث العالية على الشيخ عليّ الجواهري والشيخ حسين النائيني والسيّد أبي الحسن الأصفهاني وغيرهم.
كان من العلماء المشهود لهم بالتقدم في العلم والفضل ، وله المكانة العالية عند عارفي فضله ، وكان من النجباء الأخيار.
مؤلفاته : اللسان في ما قيل في مدح اللسان نظماً ونثراً ـ خ ـ.
توفي بالنجف 12 صفر سنة 1362 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 54.

الشيخ محمّد الأعسم
1295 ـ 1366
الشيخ محمّد بن عباس بن عبدالسادة بن مرتضى الأعسم الزبدي
عالم قاضي
ولد في النجف سنة 1295 ونشأ بها على والده العالم الشاعر المتوفّى سنة 1313 ، فقرأ المقدّمات الأدبية والشرعية حتّى صار من أهل العلم والفضيلة.
تولى القضاء الشرعي الجعفري في النجف ، وتنقل في عمله بعدة مدن عراقية إلى أن استقر بالنجف بعد أن أقعده المرض.
توفي بالنجف شهر رمضان سنة1366 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 54.

الشيخ إبراهيم الكرباسي
1322 ـ 1407
الشيخ إبراهيم بن عليّ بن محمّد بن محمّد مهدي الكرباسي
عالم جليل مدرّس
ولد في النجف 1322 ونشأ بها. قرأ المقدّمات والسطوح على لفيف من الأفاضل ، ثمّ حضر الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على الشيخ حسين النائيني ، والشيخ ضياء الدين العراقي ، وفي الرجال على السيّد أبي تراب الخونساري.
بقي ملازماً لدورس مشايخه حتى أجازه أُستاذه النائيني بالإجتهاد سنة 1352 ، فاستقل بالتدريس مدّة طويلة تخرج عليه خلالها جمع من أهل الفضل ، وكان معروفاً بحسن الخلق ، وعذب الحديث.
ومن آثاره الخيرية تأسيسه لجامع في مدينة الشطرة ـ الناصرية ـ سنة 1388.
مؤلفاته : (1) منهاج الأُصول 1 ـ 3 ـ ط ـ. (2) منهاج المتقين ـ رسالة عملية ـ ط ـ. (3) نخبة الأحاديث في أحكام الوصايا والمواريث 1 ـ 3 ـ ط ـ وغيرها.
توفي بالنجف 17 ربيع الآخر سنة 1407 ودفن بالصحن الشريف تحت الساباط بحجرة رقم 54.

-----------
حجره 57 قدیم
السيّد محمود الحكيم
1296 ـ 1375
السيّد محمود بن مهدي بن صالح بن أحمد الحكيم الطباطبائي
عالم جليل مدرّس
ولد في النجف سنة 1296 ونشأ بها على والده العالم المقدّس. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على فضلاء المدرّسين وكان مجداً في تحصيله ، ثمّ حضر الأبحاث العالية في الفقه واُصوله على الشيخ محمّد طه نجف والشيخ حسين الخليلي والشيخ محمّد كاظم الخراساني والسيّد محمّد سعيد الحبوبي والشيخ عبدالهادي شليلة والسيّد محمّد كاظم اليزدي والشيخ أحمد كاشف الغطاء والشيخ عليّ الجواهري.
استقل بالتدريس مدّة طويلة تخرج خلالها عليه لفيف من أهل العلم والفضل.
وكان من العلماء المقدسين الصلحاء والفقهاء الشهيرين الأتقياء ، وعلى جانب عظيم من الخلق السامي والأدب الواسع.
انتدب من قبل السيّد أبي الحسن الأصفهاني ليكون موجهاً ومرشداً لأحكام
الدين في مدينتي خانقين وقلعة صالح فنزلهما مدّة طويلة ثمّ عاد إلى النجف.
توفي بالنجف 6 ربيع الآخر سنة 1375 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 57.
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

آیت الله مقیم زنجانی

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 6:28 am

آیت الله شیخ مقیم زنجانی

از اولیای الهی و اصجاب استجاره (شرح حال کتاب اصحاب استجاره ص 253)
مدفون در سرداب زیر ایوان طلا
و از قبور دیگر نزدیکتر هست به مرقد مولا امیر المومنین علیه السلام
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

آیت الله شیخ محمدحسین غروی اصفهانی، و سید مصطفی خمینی

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 6:48 am

آیت الله محمدحسین غروی اصفهانی،
از اولیای الهی - قرن چهاردهم. (مشهور به کمپانی)
از مدفونین کنار مناره سمت راست؛

ـ الشيخ محمّد حسين الأصفهاني
1296 ـ 1361
الشيخ محمّد حسين بن محمّد حسن معين التجّار الأصفهاني الشهير بـ (الكمباني)
من مشاهير علماء عصره
ولد في 2 محرم سنة 1296 (54) ، وقرأ السطوح العلمية في النجف على الشيخ حسن التويسركاني وكان من مبرزي تلامذته ، ثمّ حضر الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على السيّد محمّد الفشاركي والشيخ أغا رضا الهمداني والشيخ محمّد كاظم الخراساني ، والفلسفة على الشيخ محمّد باقر الأصطهباناتي وعليه تخرج.
استقل بالبحث والتدريس في الفقه وأُصوله والفلسفة زمناً طويلا وتخرج عليه العشرات من المجتهدين والعلماء ، وكان متميزاً لطول باعه في كلّ فن ، متضلعاً في الأدب العربي وله أراجيز شعرية رائقة في أُسلوبها وجزالتها.
وقد رجع إليه الكثير من المسلمين بالتقليد في العراق وغيرها من البلدان الإسلامية.
مؤلفاته : (1) الاجتهاد والتقليد ـ ط ـ. (2) الأُصول على النهج الحديث ـ ط ـ. (3) الأنوار القدسية ـ مجموعة أراجيز في حياة أهل البيت عليهم‌السلام ـ ط. (4) تحفة الحكيم ـ أرجوزة في الفلسفة ـ ط ـ. (5) حاشية المكاسب للأنصاري ـ ط ـ. (6) ديوان شعر فارسي ـ خ ـ. (7) نهاية الدراية في حاشية الكفاية 1 ـ 2 ط. (8) الوسيلة ـ رسالة عملية ـ ط.
توفي بالنجف 5 ذي الحجة سنة 1361 ودفن بالصحن الشريف بحجرة جنب المئذنة الشمالية من جهة الكيشوانية.

آیت الله شهید سید مصطفی خمینی رحمة الله علیه
که بدست عوامل صدام شهید شد
از اصحاب استجاره ص 424

السيّد مصطفى الخميني
1349 ـ 1397
السيّد مصطفى بن روح الله بن مصطفى الموسوي الخميني
عالم فاضل محقق
ولد في قم شهر رجب سنة 1349 ونشأ بها على والده الزعيم المشهور. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على فضلاء المدرّسين ، والسطوح الفقهية والاُصولية على الشيخ مرتضى اليزدي الحائري والشيخ محمّد الصدوقي والسيّد محمّد باقر السلطاني وغيرهم ، ثمّ حضر الأبحاث العالية على والده والسيّد حسين البروجردي.
كان صريحاً شجاعاً مناصراً لوالده ضد الشاه المقبور ، فسجن وهجّر معه واستقر أخيراً في النجف ، واُشيع أنّ جواسيس الشاه دسوا إليه السم.
مؤلفاته : (1) تحرير العروة الوثقى. (2) تحريرات الاُصول 1 ـ 8.
(3) تحريرات الفقه 1 ـ 4. (4) تعليقات على الحكمة المتعالية. (5) ثلاث رسائل : ولاية الفقيه ، الفوائد والعوائد ، دروس الأعلام ونقدها. (6) مستند تحرير الوسيلة 1 ـ 2 وكلّها مطبوعة.
توفي بالنجف 9 ذي القعدة سنة 1397 ودفن بالصحن الشريف في حجرة جنب المئذنة الشمالية من جهة الكيشوانية.
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

علامه حلی

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 6:58 am

علامه حلی:
حسن بن یوسف بن مطهّر حلّی (۶۴۸-۷۲۶ق) معروف به علامه حلّی،
تحت مناره شمالی (مناره سمت راست) مدفونند
او بیش از ۱۲۰ کتاب در رشته‌های مختلف علمی نگاشت

الشيخ العلاّمة الحلّي
648 ـ 726
الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن عليّ بن محمّد بن المطهر الأسدي الحلّي الشهير بـ (العلاّمة)
من مشاهير علماء الإمامية
ولد في الحلة 29 شهر رمضان سنة 648 ونشأ بها على والده العالم الكبير ، فقرأ عليه وعلى جملة من علماء عصره من الفريقين مختلف العلوم العقلية والنقلية حتى برع فيها جميعاً.
استقل بالتدريس فأخذ يحقق ويدقق ويستعرض الآراء ويشبعها بحثاً ومناقشة ، فأفاد منه العشرات بل المئات من طلاب العلوم من مختلف أصقاع الدنيا.
وانفرد بهذا اللقب العالمي (العلاّمة) منذ زمنه إلى يوم الناس هذا ، وصار زعيم الإمامية في عصره ، وقد كتبت عنه عشرات الدراسات والبحوث المنشورة.
مؤلفاته : (1) الإجازة الكبيرة. (2) إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان. (3) الأسرار الخفية في العلوم العقلية. (4) الألفين الفارق بين الصدق والمين في الإمامة. (5) تبصرة المتعلمين في أحكام الدين. (6) تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية. (7) تذكرة الفقهاء. (8) تهذيب طريق الوصول إلى علم الأُصول. (9) خلاصة الأقوال في علم الرجال. (10) قواعد الأحكام في مسائل الحلال والحرام. (11) كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد. (12) مباديء الوصول إلى علم الأُصول. (13) مختلف الشيعة في أحكام الشريعة. (14) منتهى المطلب في تحقيق المذهب. (15) نهج المسترشدين في أُصول الدين وغيرها ممّا هو مطبوع.
توفي في الحلة 21 محرم سنة 726 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف تحت المنارة الشمالية على يمين الداخل إلى الحرم المطهر من الباب الصغير وقبره ظاهر يزار إلى اليوم.

از تشرفات علامه حلی:
مرحوم تنکابنی از آخوند ملاصفر علی لاهیجانی نقل کرده است که گفت: استادم سیّد محمد مجاهد، صاحب کتاب المناهل فی الفقه، فرزند سیّد علی طباطبایی، مؤلف کتاب ریاض، به من گفت: در حاشیه ی کتاب تهذیب الأحکام شیخ طوسی(ره)، نوشته ای را که به خط علامه حلّی(ره) بود، مشاهده کرد که در کنار حدیثی نوشته بود:
(این حدیثی است که در راه حلّه به کربلا، حضرت مهدی(عجل الله تعالی فرجه الشریف)، آدرس آن را به من داد.)

مرحوم تنکابنی(ره) با سندی آورده است؛ علامه حلّی گفت: در شب جمعه ای به قصد زیارت امام حسین(علیه السلام) به سوی کربلا حرکت کردم. در حالی که تنها و سوار بر الاغ بودم و تازیانه ای برای راندن مرکب در دست داشتم.
در بین راه عربی پیاده همراه من به راه افتاد و با من هم صحبت شد. کم کم فهمیدم شخص دانشمندی است، وارد مسایل علمی شدیم و برخی از مشکلات علمی را که داشتم از او پرسیدم و پاسخ مناسب داد، تا اینکه در موضوعی سخن به میان آمد و آن عرب فتوایی داد و من منکر شدم و گفتم: این فتوا پشتوانه ی روایتی ندارد و حدیثی بر طبق آن نداریم.

آن مرد عرب گفت:
(در این موضوع شیخ طوسی در تهذیب حدیثی را آورده است. شما از اول تهذیب، فلان مقدار صفحه بزن در سطر فلان حدیث را خواهی یافت.)
متحّیر شدم که این شخص کیست؟. که این همه آمادگی علمی دارد؟. در این حال به فکرم رسید که از او بپرسم؛ آیا این امکان وجود دارد که انسان حضرت صاحب الزّمان(عجل الله تعالی فرجه الشریف) را ببیند؟.

در اینجا از شدّت لرزشی که بدنم را فراگرفت، تازیانه از دستم افتاد و آن بزرگوار خم شد و تازیانه را از زمین گرفت و در دستم گذاشت و فرمود:
(چگونه صاحب الزّمان را نمی توانی ببینی، در حالی که اکنون دست او در دست توست.)

مرحوم علامه حلی(ره) پس از شنیدن این سخن، بی اختیار خود را از روی چهارپایی که سوار بود، بر زمین انداخت تا پای امام را ببوسد، امّا از شدت شوق، بی هوش بر زمین افتاد. پس از آن که به هوش آمد، کسی را ندید.
پس از بازگشت، به کتاب تهذیب مراجعه کرد و حدیث را پیدا کرد و در حاشیه ی کتاب، در کنار حدیث نوشت: این حدیثی است که مولایم حضرت مهدی(عجل الله تعالی فرجه الشریف)، خبر وجود این حدیث را در این کتاب به من داد.
نهج الحیاط/ج۱۵/ص۲۸۸
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

آیت الله مقدس اردبیلی

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 7:05 am

مقدس اردبیلی:
احمد بن محمد اردبیلی نجفی، معروف به «مقدس اردبیلی و محقق اردبیلی»
از مدفونین در صحن پایین پای مبارک در زیر مناره سمت چپ (مناره جنوبی)
از اصحاب استجاره و از مرتبطین با ناحیه مقدسه بودند

الشيخ أحمد الأردبيلي
... ـ 992
الشيخ أحمد بن محمّد الأردبيلي الشهير بـ (المقدّس)
فقيه أُصولي محقق
ولد في أردبيل ، ومنها هاجر إلى النجف وقرأ على لفيف من المدرسين ، حتى اشتهر أمره وعلا صيته وصار فقيه الإمامية في عصره.
له المكانة العالية في العلوم الإسلامية ، عرف بتحقيقاته القيمة وآرائه السديدة ، فتهافت عليه طلاب العلم الشريف من كلّ حدب وصوب ، فبرز ورأس في النجف مدّة طويلة.
وكان معروفاً بالزهد والورع والعبادة ، وله كرامات مشهورة.
مؤلفاته : (1) استيناس المعنوية في علم الكلام ـ خ ـ. (2) حاشية الشرح الجديد للتجريد ـ خ ـ. (3) الخراجية ـ ط ـ. (4) زبدة البيان في أحكام القرآن ـ ط ـ. (5) مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان للعلاّمة الحلّي ـ ط ـ. (6) مناسك الحجّ ـ خ ـ فارسي وغيرها.
توفي بالنجف شهر صفر سنة 992 ودفن بالصحن الشريف في الحجرة الملاصقة للمأذنة الجنوبية.

از کتاب منتهی الآمال ج 2 - باب چهاردهم- فصل پنجم
گفت و گوى مقدس اردبیلى با امام زمان علیه السلام
حکایت چـهاردهم ـ قصه ملاقات مقدس اردبیلى است آن حضرت را:
سید محدث جزایرى سید نعمة الله در (انوار النعمانیه) فرموده که خبر داد مرا اوثق مشایخ من در علم و عمل که از براى مولاى اردبیلى رحمه الله تلمیذى بود از اهل تفرش که نام او میر علام بود و در نهایت فضل و ورع بود و او نقل کرد که مرا حجره اى بود در مدرسه اى که محیط است به قبه شریفه پس اتفاق افتاد که من از مطالعه خود فارغ شدم و بسیارى از شب گذشته بود پـس بیرون آمدم از حجره و نظر مى کردم در اطراف حضرت شریفه و آن شب سخت تاریک بود پـیش مردى را دیدم که رو به حضرت شریفه کرده مى آید پس گفتم شاید این دزد است آمده که بدزدد چـیزى از قندیلها را
پـس از منزل خود به زیر آمدم و رفتم به نزدیکى او و او مرا نمى دید پس رفت به نزدیکى در حرم مطهر و ایستاد پس دیدم قفل را که افتاد و باز شد براى او و در دوم و سوم به همین ترتیب و مشرف شد به قبر شریف پس سلام کرد و از جانب قبر مطهر رد شد سلام بر او پـس شناختم آواز او را که سخن مى گفت با امام علیه السلام در مساءله علمیه آنگاه بیرون رفت از بلد و متوجه شد به سوى مسجد کوفه پس من از عقب او رفتم و او مرا نمى دید پس چون رسید به محراب مسجدى که امیرالمؤمنین در آن محراب شهید شده بود، شنیدم او را که سخن مى گوید با شخصى دیگر در همان مساءله پس برگشت و من از عقب او برگشتم و او مرا نمى دید.
پس چون رسید به دروازه ولایت صبح روشن شده بود پس خویش را بر او ظاهر کردم و گـفتم یا مولانا من بودم با تو از اول تا آخر پـس مرا آگـاه کن که شخص اول کى بود که در قبه شریفه با او سخن مى گـفتى و شخص دوم کى بود که با او سخن مى گفتى در کوفه؟

پس عهدها گرفت از من که خبر ندهم به سر او تا آنکه وفات کند، پس به من فرمود: اى فرزند من! مشتبه مى شود بر من بعضى از مسایل پس بسا هست بیرون مى روم در شب نزد قبر امیرالمؤمنین على علیه السلامو در آن مساءله با آن جناب تکلم مى نمایم و جواب مى شنوم و در این شب حواله فرمود مرا به سوى حضرت صاحب الزمان علیه السلام و فرمود که فرزندم مهدى علیه السلام امشب در مسجد کوفه است پس برو به نزد او و این مساءله را از او سؤالکن و این شخص مهدى علیه السلان بود.
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

عضد الدولة از پادشاهان آل بویه

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 7:13 am

پادشاهان آل بویه
در صحن و رواق پایین پای مبارک چند تن از پادشاهان آل بویه دفن هستند
که از دوستداران اهل بیت علیهم السلام بودند و در عمران مشاهد و ترویج مذهب تشیع خدمات انجام دادند

فنا خسروعضد الدولة البويهي
324 ـ 372
أبو شجاع فناخسرو بن الحسن بن بويه البويهي الديلمي المعروف بـ (عضد الدولة)
ملك عالم شاعر
ولد بأصفهان 5 ذي القعدة سنة 324 ونشأ بها على والده ركن الدولة المعروف.
تولى ملك فارس ثمّ ملك الموصل وبلاد الجزيرة ، وخطب له على المنابر ، ودعي له بعد الخليفة.
وكان ملكاً شجاعاً كريماً ، شديد الهيبة ، وأديباً عالماً بالعربية ، وشاعراً نقّاداً.
عمّر المشهد العلوي الشريف ، وقوى أمر الشيعة بسلطنته ، وله مبرات وخيرات كثيرة أتى على ذكرها كلّ من أرخ له.
مدحه شعراء عصره ، وصنّف له العلماء الكتب النفيسة.
توفي في بغداد 8 شوال سنة 372 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف في الرواق عند رجلي الإمام عليه‌السلام.

(العمارة الثالثة)
وهي من أجمل العمارات وأحسن ما وصل إليه فن الهندسة في ذلك العصر.
قام ببنائها (عضد الدولة البويهي ت 372 هـ) سنة 367 هـ ، فقد بذل عليها الأموال الكثيرة ، وجلب لها أمهر الفعلة والمهندسين مدّة سنة كاملة ، وكان يشرف على البناء بنفسه ، حتّى أتم العمل بها ، ووزّع الأموال الطائلة على سكان النجف (3).
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

آیت الله سید محمد رضوی کشمیری

پستتوسط najm111 » پنج شنبه ژانويه 12, 2023 7:17 am

آیت الله سید محمد رضوی کشمیری
از اولیای الهی و اخیار معروف به سیدالاوتاد (1312- 1392 ه. ق )؛
مدفون در صحن بین ایوان طلا و باب سوق گبیر (باب الساعة)

پسر آیت الله سید مرتضی کشمیری بودند.
در دوره تحصیل همدرس مرحوم آیت الله سید ابوالقاسم خوئی بودند
از اصحاب استجاره (کتاب اصجاب استجاره صفحه 188)

السيّد محمّد الكشميري
1312 ـ 1392
السيّد محمّد بن مرتضى بن مهدي بن محمّد الرضوي الكشميري
عالم واعظ شاعر
ولد في النجف 27 ذي الحجة سنة 1312 ونشأ بها على والده العالم الأخلاقي. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على الشيخ عبدالحسين شرع الإسلام ، والسطوح الفقهية والاُصولية على خاله السيّد محمّد رضا الشاه عبدالعظيمي ولازمه.
كان على جانب عظيم من الزهد والتقوى ، شاعراً مكثراً له أراجيز طويلة في العقائد والأخلاق ، سافر إلى الهند وباكستان عدة مرات للوعظ والإرشاد يقضي هناك السنين الطوال.
مؤلفاته : (1) حصى النجف ـ شعر عربي ـ خ. (2) خطرات الجنان في سفر ـ خراسان ـ ط ـ. (3) ريگستان نجف ـ شعر فارسي ـ ط. (4) المعارف المرتضوية
في حياة والده ـ خ ـ. (5) الناصح واللائم منتخب من الصادح والباغم ـ خ ـ وغيرها.
توفي في كراچي ـ باكستان ـ 4 ذي الحجة سنة 1392 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بين إيوان الذهب وباب السوق الكبير.
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

سید بن طاووس و آل طاووس در رواق پایین پا

پستتوسط najm111 » يکشنبه ژانويه 15, 2023 4:05 am

السيّد عليّ ابن طاووس الأوّل
589 ـ 664
السيّد رضي الدين عليّ بن موسى بن جعفر ابن طاووس الحسني الحلّي
عالم زاهد نقيب
ولد في الحلة 15 محرم سنة 589 ونشأ بها على والده العالم المحدِّث وجده من قبل أُمه الشيخ الزاهد ورّام الحلّي فوجّهاه التوجيه الحسن وغذياه العلم كما نصّ على ذلك في مؤلفاته.
تلمذ على علماء الحلة مدّة طويلة أمثال الشيخ نجيب الدين محمّد ابن نما والسيّد صفي الدين محمّد بن معد الحلّي والشيخ سالم بن محفوظ وغيرهم كثير.
نزل بغداد خمس عشرة سنة ، وكلّف أن يكون نقيباً للطالبيين فتولاّها ثلاث سنوات ثمّ تركها وعاد إلى الحلة ، ثمّ جاور النجف ، ثمّ رجع إلى بغداد عاكفاً على التأليف والعبادة.
كان عالماً جليلا من وجوه الطائفة ، زاهداً ورعاً من أصحاب الكرامات ، تقدمت له الدنيا فرفضها ولم يفت في حياته إلاّ فتوىً واحدة يوم طلب (هولاكو) من علماء العراق كافة الجواب على سؤال : (أيهما أفضل الحاكم العادل الكافر أم الحاكم الظالم المسلم).
فأحجم الجمع عن الإفتاء بذلك ، فحينئذ أجاب السيّد المترجم بتوقيعه على السؤال : (الحاكم العادل الكافر أفضل من الحاكم المسلم الظالم) ، فوقّع بقية العلماء على ذلك.
مؤلفاته : أكثر كتبه تدور في فلك الأخلاق والزهد والدفاع عن المذهب وكيفية الزيارة والدعاء وإليك ما طبع منها :
(1) الإجازات لكشف المفازات. (2) إقبال الأعمال. (3) الأمان من أخطار الأسفار والأزمان. (4) جمال الأسبوع بكمال العمل المشروع. (5) سعد السعود في علوم القرآن. (6) الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف. (7) الطرف من الأنباء والمناقب. (8) فرج المهموم في علماء النجوم. (9) فلاح السائل. (10) كشف المحجة لثمرة المهجة. (11) المجتنى من الدعاء المجتبى. (12) محاسبة النفس. (13) مصباح الزائر. (14) الملاحم والفتن. (15) الملهوف على قتلى الطفوف. (16) مهج الدعوات. (17 ـ اليقين في إمرة أميرالمؤمنين عليه‌السلام.
توفي في بغداد 5 ذي القعدة سنة 664 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف في الرواق المطهر مع أبيه عند رجلي الإمام.

الشيخ ورّام الحلّي
... ـ 605
الشيخ ورّام بن أبي فراس بن ورّام المالكي الحلّي
عالم زاهد عابد
ولد في الحلة ونشأ بها. تلمذ على لفيف من علمائها أمثال الشيخ محمود الحمصي وغيره.
وكان من عباد الله الصلحاء ، عالماً فقيهاً تروى له الكرامات ، وأينما يرد ذكره يرد بالاحترام والتجليل ، وهو جدّ السيّد عليّ ابن طاووس لاُمّه.
قال ابن الساعي : كان أوّلا جندياً على طريقة سوية ، فهداه الله تعالى إلى التوبة والإنابة ، فترك جميع ما كان فيه ولزم باب الله عز وجل وانعكف على الخير والعبادة ، وقراءة القرآن المجيد ومداومة الصوم وكثرة الصلاة نافلة ، فعظم في أعين الناس وصار تقصده الأكابر للتبرّك به.
مؤلفاته : تنبيه الخواطر ونزهة النواظر ـ مجموعة ورّام ـ ط.
توفي في الحلة يوم الجمعة 2 محرم سنة 605 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف في البهو المطهّر.

السيّد عليّ ابن طاووس الثاني
647 ـ 711
السيّد رضي الدين عليّ بن رضي الدين عليّ بن موسى بن جعفر ابن طاووس الحسني الحلّي
عالم نقيب نسّابة
ولد في الحلة 8 محرم سنة 647 ونشأ بها على أبيه وعمه وأعلام أُسرته الجليلة.
أجازه والده بالرواية ، وولي نقابة الأشراف ببغداد بعد وفاة أخيه جلال الدين محمّد سنة 680.
وكان من أهل المرؤة والسخاء والورع والتقوى والفضل ، جليل القدر سامي المكانة عند الأُمراء والأشراف والأعيان.
مؤلفاته : زوائد الفوائد.
توفي في بغداد شهر رمضان 711 ونقل إلى النجف ودفن مع أبيه وجده في الصحن الشريف في الرواق المطهر عند رجلي الإمام عليه‌السلام.

السيّد عبدالكريم ابن طاووس
648 ـ 693
السيّد غياث الدين عبدالكريم بن أحمد بن موسى بن جعفر ابن طاووس الحسني الحلّي
عالم نقيب نسّابة
ولد في كربلاء شهر شعبان سنة 648 ونشأ في الحلة على أبيه وأعلام أُسرته الجليلة ، فقرأ على أبيه وعمه رضي الدين عليّ والمحقق الحلّي وغيرهم من الأجلاء.
انتقل إلى الكاظمية وسكنها ، وكان فيها نقيب العلويين ورئيسهم ونسابتهم.
كان من كبار الأئمة الفقهاء ، برز في الحديث والتاريخ والنحو والعروض والإنشاء والشعر ، مع فضل غزير وسمعة طائلة ، وزهد وعبادة ، وكان حافظاً للقرآن الكريم.
مؤلفاته : (1) حواشي المجدي في النسب. (2) الشمل المنظوم في مصنفي العلوم. (3) فرحة الغري في تعيين مرقد أميرالمؤمنين عليه‌السلام ـ ط ـ.
توفي في الكاظمية 16 شوال سنة 693 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف عند أهله في الرواق المطهر عند رجلي الإمام عليه‌السلام.


السيّد أحمد ابن طاووس
... ـ 673
السيّد جمال الدين أحمد بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي
عالم فقيه كبير
ولد في الحلة ونشأ بها على والده العالم المحدّث ، فقرأ عليه وعلى غيره من علماء الحلة أمثال الشيخ نجيب الدين محمّد ابن نما والسيّد فخار الموسوي والشيخ الحسين بن خشرم الطائي الفقيه وغيرهم.
كان من أعلام الطائفة البارزين ، ومن كبار الفقهاء المحققين ، جمع إلى علمه الغزير الأدب والشعر وعلو الشأن وجلالة القدر والزهد والعبادة ، وقد ربى جيلا من الطلبة صاروا من بعده من ذوي الشأن والاعتبار.
مؤلفاته : (1) بشرى المحققين في الفقه 1 ـ 6. (2) بناء المقالة العلوية في نقض الرسالة العثمانية ـ ط ـ. (3) ديوان شعره. (4) زهر الرياض في المواعظ ـ ط ـ. (5) شواهد القرآن 1 ـ 2. (6) العدة في أُصول الفقه. (7) عين العبرة في غبن العترة ـ ط ـ. (8) المسائل في أُصول الدين. (9) الملاذ في الفقه 1 ـ 4.
الشيعة 3 / 189 ، ماضي النجف 1 / 236 وسمّاه محمّداً! ، الأنوار الساطعة 13 ، مصفى المقال 71.
توفي بالحلة سنة 673 ونقل إلى النجف ودفن مع أبيه في الرواق الشريف.

السيّد موسى ابن طاووس
... ـ بعد 600
السيّد سعد الدين موسى بن جعفر بن محمّد بن أحمد ابن طاووس الحسني الحلّي
عالم محدِّث
ولد في الحلة ونشأ بها ، وأخذ عن شيوخها الأجلاء يومذاك ، وجال في البلدان طلباً للعلم فأخذ عن الحسين بن رطبة السوراوي الغروي والفقيه عليّ بن محمّد المدائني وأجازاه.
كتب رواياته في أوراق وأدراج ولم يرتبها إلى وفاته فجمعها ولده السيّد عليّ في كتاب أسماه (فرحة الناظر وبهجة الخاطر ممّا رواه والدي موسى بن جعفر) في أربع مجلدات.
وهو أبو الاُسرة العلمية المعروفة بـ (آل طاووس) نسبة لجدّهم الأعلى.
توفي في الحلة بعة سنة 600 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف عند البهو للداخل من الإيوان الذهبي.
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

سایر مدفونین ایوان طلا

پستتوسط najm111 » يکشنبه ژانويه 15, 2023 4:15 am

الشيخ عليّ محمّد الكابلي
1274 ـ 1339
عالم فقيه
ولد في غزنين ـ كابل ـ سنة 1274 وهاجر مع أبيه إلى كابل ، وقرأ بها المقدّمات الأدبية والشرعية.
اعتقل مع أخويه أيام عبدالرحمن خان مدّة سنة وتوفي أخواه في السجن ففر هو إلى العراق ونزل كربلاء.
حضر على السيّد مرتضى الكشميري وبعد وفاته حضر على السيّد إسماعيل الصدر ولازمه وأفاد من بحثه.
أُرسل من قبل أُستاذه الصدر وكيلا شرعياً إلى مدينة كابل ، فمكث بها سنين ثمّ عاد إلى كربلاء مريضاً ولم ينفعه العلاج والتداوي.
كان من الفقهاء الصلحاء والعلماء العبّاد ، مجاهداً فاضلا ، وكانت له مكتبة نفيسة بيعت بعد وفاته.
توفي بالنجف سنة 1339 ودفن بالصحن الشريف وسط الإيوان الذهبي.

السيّد حسن الحلو
... ـ قبل 1300
السيّد حسن بن سلمان بن سعد الحلو الموسوي
عالم جليل
ولد في النجف ونشأ بها على والده العالم الفاضل. تلمذ على والده وغيره من علماء عصره.
صار المبرز من أعلام أُسرته العلمية الجليلة ، بالإضافة إلى مقامه السامي فقد كان أديباً شاعراً ، لم يصلنا من شعره شيء.
توفي بالنجف قبل سنة 1300 ودفن بالصحن الشريف في إيوان الذهب عند رجلي الإمام عليه‌السلام.

السيّد عبدالحسن الدزفولي
... ـ 1358
السيّد عبدالحسن بن عبدالله بن عبدالرحيم الموسوي الدزفولي التستري
عالم فاضل ورع
كان في سامراء من تلامذة السيّد المجدد الشيرازي وبعد وفاته انتقل إلى النجف وحضر بها على الشيخ محمّد طه نجف والشيخ حسين الخليلي.
كان من أهل الفضيلة والعلم ، محترماً مبجلا عند العلماء والوجوه ، يقيم الصلاة جماعة في الصحن الشريف.
توفي بالنجف 16 رجب سنة 1358 ودفن بالصحن الشريف في إيوان الذهب قرب مقبرة المقدّس الأردبيلي.

الشيخ محمّد عليّ الخراساني
حدود 1280 ـ 1383
الشيخ محمّد عليّ بن حسن النيسابوري الخراساني
عالم واعظ معروف
ولد في سيمان ـ نيسابور ـ حدود سنة 1280 ونشأ بها. قرأ الأوّليات هناك ، ثمّ هاجر إلى سبزوار عدة سنين أكمل خلالها قراءة العلوم الشرعية.
مالت نفسه إلى الخطابة فامتهنها وبرع فيها وأخذ يتجول في القرى والأرياف الإيرانية يعظ ويرشد ويعلم الأحكام الشرعية وينشر فضائل آل البيت عليهم‌السلام.
وفي سنة 1311 هاجر إلى سامراء وحظي بلقاء السيّد المجدد الشيرازي وعقد مجلس الوعظ بمحضره فأعجب به وشجعه ، ثمّ نزل النجف وحضر بها
الأبحاث العالية على السيّد محمّد كاظم اليزدي والشيخ محمّد حسن المامقاني.
برع في الخطابة والوعظ على سيرة السلف الصالح ، فكان لمواعظه تأثير في نفوس سامعيه ، ويعد ثاني الشيخ جعفر التستري ، وكان على جانب عظيم من الورع والتقوى والنسك والعبادة والزهد والأعمال الصالحة.
توفي بالنجف 10 شهر رمضان سنة 1383 ودفن بالصحن الشريف مقابل إيوان الذهب في الجهة القريبة من مرقد المقدّس الأردبيلي.

السيّد أحمد العطّار
1125 ـ 1215
السيّد أحمد بن محمّد بن عليّ بن سيف الدين الحسني البغدادي الشهير بـ (العطّار)
عالم كبير وأديب شاعر
ولد في بغداد 4 شهر رمضان سنة 1125 ونشأ بها. هاجر إلى النجف سنة 1135 وقرأ على لفيف من الأفاضل المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ حضر الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على الشيخ محمّد تقي الدورقي والشيخ محمّد مهدي الفَتّوني والشيخ جعفر الكبير صاحب كشف الغطاء والسيّد محمّد مهدي بحر العلوم ولازمه واختص به مدّة طويلة.
كان فقيهاً محققاً ، ماهراً في أغلب الفنون ، وكان من شيوخ الأدب في عصره ، وله شعر متين ، وهو من الشعراء الّذين قرضوا القصيدة الكرارية.
مؤلفاته : (1) التحقيق إلى ما به حقيق في أُصول الفقه 1 ـ 2 ـ خ ـ. (2) التحقيق في الفقه ـ خ ـ. (3) الحجال عن حال الرجال ـ أرجوزة ـ خ ـ. (4) ديوان شعره
ـ خ ـ. (5) الرائق من أشعار الخلائق ـ خ ـ. (6) رياض الجنان في أعمال شهر رمضان ـ ط ـ.
توفي بالنجف 7 شعبان سنة 1215 ودفن بالصحن الشريف في إيوان الذهب قرب مقبرة العلاّمة الحلّي.

السيّد إسماعيل النوري
... ـ 1321
السيّد إسماعيل بن أحمد العلوي العقيلي النوري
عالم فقيه كبير
كان في النجف من تلامذة الشيخ مرتضى الأنصاري ، وله تصانيف تدل على
طول باعه في الفقه وأُصوله.
مؤلفاته : (1) وسيلة المعاد في شرح نجاة العباد 1 ـ 2 ـ ط ـ. (2) كفاية الموحدين في عقائد الدين 1 ـ 3 ـ ط ـ.
توفي بالكاظمية مريضاً غرة شعبان سنة 1321 ونقل إلى النجف ودفن في الصحن الشريف قرب إيوان الذهب مقابل مقبرة العلاّمة الحلّي.

الشيخ محمّد جعفر الاسترآبادي
1195 ـ 1263
الشيخ محمّد جعفر بن سيف الدين الاسترآبادي الطهراني الشهير بـ (شريعتمدار)
عالم فقيه مشهور
ولد في إحدى قرى استرآباد 16 شهر رمضان سنة 1195 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى كربلاء وحضر بها على السيّد عليّ الطباطبائي صاحب الرياض وعليه تخرج.
رجع إلى بلاده سنة 1241 ومنها انتقل إلى طهران وأقام بها مشتغلا بوظائفه الشرعية والتدريس والإفادة.
كان من كبار علماء الإمامية في عصره ، وزعماء الدين الحنيف ، مهاباً مطاعاً من قبل الحكومة والأهالي ، وله عشرات المؤلّفات القيّمة.
مؤلفاته : (1) أنيس الزاهد في التعقيبات. (2) أنيس الواعظين في المواعظ القرآنية. (3) البراهين القاطعة في شرح تجريد الكلام. (4) تحفة العراق في الأخلاق. (5) حل مشاكل القرآن. (6) الفقه المحمّدي. (7) مائدة الزائرين في الزيارات. (8) مدائن العلوم في اللغة والنحو والصرف والمنطق والمعاني والبيان. (9) ملاذ الأوتاد في أُصول الفقه. (10) مشكاة الورى في شرح ألفية الشهيد في الفقه وغيرها ممّا هو مخطوط.
توفي في طهران 10 صفر سنة 1263 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف في إيوان الذهب تحت المنارة الشمالية.
najm111
Site Admin
 
پست ها : 2009
تاريخ عضويت: چهارشنبه فبريه 03, 2010 10:09 am

قبليبعدي

بازگشت به وادی السلام


cron
Aelaa.Net