آیت الله سید ابوالحسن اصفهانی وآخوند خراسانی
![پست پست](./styles/prosilver/imageset/icon_post_target.gif)
آیت الله سید ابوالحسن اصفهانی
از مرتبطین با ناحیه مقدسه و از اصحاب استجاره بودند (صفحه 283 کتاب استجاره در مورد ایشان) ،
محل دفن: از باب ساعت که وارد شویم اولین حجره در سمت چپ حجره 26
![Image](http://www.aelaa.net/Ersaal/4/esfahaani.jpg)
السيّد أبو الحسن الأصفهاني
1284 ـ 1365
السيّد أبو الحسن بن محمّد بن عبدالحميد الموسوي الأصفهاني
عالم كبير مرجع
ولد في إحدى قرى أصفهان سنة 1284 ونشأ بها ، وفي أصفهان قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على لفيف من الأفاضل ، ثمّ هاجر إلى النجف سنة 1308 وأكمل دروسه ثمّ حضر الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على الشيخ حبيب الله الرشتي والشيخ محمّد كاظم الخراساني والسيّد محمّد كاظم اليزدي والشيخ فتح الله الشهير بشيخ الشريعة ، وانتقل إلى كربلاء وحضر على الشيخ محمّد تقي الشيرازي وعاد بعد وفاته إلى النجف.
استقل بالتدريس والإفادة مدّة طويلة ، فتخرج من مجلس درسه المئات من المجتهدين والعلماء وأهل الفضل ، ورجع إليه أكثر الشيعة في البلدان الإسلامية بالتقليد ، وعظمت منزلته وطار صيته وبرز كواحد من مراجع الإمامية في هذا القرن والزعماء المعروفين بالحنكة والتدبير ، كان في زمن مرجعيته كثير من المجتهدين لم يتصدوا للمرجعية احتراماً له ، وبعد وفاته طبعت أكثر من أربعين رسالة عملية.
مؤلفاته : (1) أنيس المقلدين ـ رسالة عملية. (2) حاشية العروة الوثقى. (3) ذخيرة العباد ـ رسالة عملية فارسية ـ. (4) صراط النجاة ـ رسالة عملية تركية. (5) مناسك الحجّ. (6) وسيلة النجاة ـ رسالة عملية ـ وكلّها مطبوعة.
توفي بالكاظمية مريضاً 9 ذي الحجة سنة 1365 وحمل على الرؤوس مشياً على الأقدام إلى النجف ودفن بالصحن
از دیگر مدفونین در این حجره:
فرزند شهید سید ابوالحسن اصفهانی:
السيّد حسن الأصفهاني
1322 ـ 1349
السيّد حسن بن أبي الحسن بن محمّد بن عبدالحميد الموسوي الأصفهاني
عالم جليل
ولد في النجف 22 ربيع الأوّل سنة 1322 ونشأ بها على والده العالم الكبير ، فقرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على لفيف من أهل الفضل ، ثمّ حضر على والده وغيره.
كان فاضلا ورعاً ، عضد أبيه في ادارة شؤون الحوزة العلمية ، قتله رجل يدّعي الفاقة والفقر بين صلاتي المغرب والعشاء في جماعة أبيه ، ولم ير من السيّد الكبير غير الصبر.
قتل بالنجف 15 صفر سنة 1349 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 26.
آیت الله ملامحمد کاظم هروی
معروف به آخوند خراسانی صاحب کفایة
محل دفن: از باب الساعة به سمت چپ، اولین حجره (حجره 26)
ایشان از اصحاب استجاره ( شرح در صفحه 204 کتاب اصحاب استجاره به مسجد سهله)
سنگ قبرها را اخيرا برداشته اند
قبلا سنگقبرهاى بزرگ اتاق پر بود كه راه رفتن و نشستن جا نبود
الشيخ محمّد كاظم الخراساني
1255 ـ 1329
الشيخ محمّد كاظم بن الحسين الهروي الخراساني
من كبار علماء عصره
ولد في طوس سنة 1255 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية في خراسان ، ثمّ هاجر إلى النجف حدود سنة 1279 وجدَّ في تحصيله وحضر الأبحاث العالية في الفقه على الشيخ راضي النجفي ، والاُصول على الشيخ مرتضى الأنصاري والسيّد المجدد الشيرازي.
استقل بالبحث والتدريس في الفقه واُصوله فقصد مجلس درسه المئات من الطلاب العرب والأجانب ، وقد اُحصي عدد تلاميذه في بعض الليالي فتجاوز الألف.
وتزعَمَ فريق الأحرار الّذين قاوموا الدكتاتورية في الانقلاب الدستوري فكان من أكبر رجال المشروطة.
وهو من أشهر مشاهير علماء عصره ومراجع الفتيا والتقليد ، وقد توفرت دراسات كثيرة عن حياته وجهاده ومقامه العلمي السامي.
مؤلفاته : (1) التكملة للتبصرة في الفقه. (2) حاشية رسائل الأنصاري. (3) حاشية مكاسب الأنصاري. (4) روح الحياة ـ رسالة عملية ـ. (5) الفوائد الاُصولية والفقهية. (6) كفاية الاُصول من أشهر الكتب الدراسية في الحوزات العلمية وكلّها مطبوعة.
توفي بالنجف 20 ذي الحجة سنة 1329 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 26.
از مرتبطین با ناحیه مقدسه و از اصحاب استجاره بودند (صفحه 283 کتاب استجاره در مورد ایشان) ،
محل دفن: از باب ساعت که وارد شویم اولین حجره در سمت چپ حجره 26
![Image](http://www.aelaa.net/Ersaal/4/esfahaani.jpg)
السيّد أبو الحسن الأصفهاني
1284 ـ 1365
السيّد أبو الحسن بن محمّد بن عبدالحميد الموسوي الأصفهاني
عالم كبير مرجع
ولد في إحدى قرى أصفهان سنة 1284 ونشأ بها ، وفي أصفهان قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على لفيف من الأفاضل ، ثمّ هاجر إلى النجف سنة 1308 وأكمل دروسه ثمّ حضر الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على الشيخ حبيب الله الرشتي والشيخ محمّد كاظم الخراساني والسيّد محمّد كاظم اليزدي والشيخ فتح الله الشهير بشيخ الشريعة ، وانتقل إلى كربلاء وحضر على الشيخ محمّد تقي الشيرازي وعاد بعد وفاته إلى النجف.
استقل بالتدريس والإفادة مدّة طويلة ، فتخرج من مجلس درسه المئات من المجتهدين والعلماء وأهل الفضل ، ورجع إليه أكثر الشيعة في البلدان الإسلامية بالتقليد ، وعظمت منزلته وطار صيته وبرز كواحد من مراجع الإمامية في هذا القرن والزعماء المعروفين بالحنكة والتدبير ، كان في زمن مرجعيته كثير من المجتهدين لم يتصدوا للمرجعية احتراماً له ، وبعد وفاته طبعت أكثر من أربعين رسالة عملية.
مؤلفاته : (1) أنيس المقلدين ـ رسالة عملية. (2) حاشية العروة الوثقى. (3) ذخيرة العباد ـ رسالة عملية فارسية ـ. (4) صراط النجاة ـ رسالة عملية تركية. (5) مناسك الحجّ. (6) وسيلة النجاة ـ رسالة عملية ـ وكلّها مطبوعة.
توفي بالكاظمية مريضاً 9 ذي الحجة سنة 1365 وحمل على الرؤوس مشياً على الأقدام إلى النجف ودفن بالصحن
از دیگر مدفونین در این حجره:
فرزند شهید سید ابوالحسن اصفهانی:
السيّد حسن الأصفهاني
1322 ـ 1349
السيّد حسن بن أبي الحسن بن محمّد بن عبدالحميد الموسوي الأصفهاني
عالم جليل
ولد في النجف 22 ربيع الأوّل سنة 1322 ونشأ بها على والده العالم الكبير ، فقرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على لفيف من أهل الفضل ، ثمّ حضر على والده وغيره.
كان فاضلا ورعاً ، عضد أبيه في ادارة شؤون الحوزة العلمية ، قتله رجل يدّعي الفاقة والفقر بين صلاتي المغرب والعشاء في جماعة أبيه ، ولم ير من السيّد الكبير غير الصبر.
قتل بالنجف 15 صفر سنة 1349 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 26.
آیت الله ملامحمد کاظم هروی
معروف به آخوند خراسانی صاحب کفایة
محل دفن: از باب الساعة به سمت چپ، اولین حجره (حجره 26)
ایشان از اصحاب استجاره ( شرح در صفحه 204 کتاب اصحاب استجاره به مسجد سهله)
سنگ قبرها را اخيرا برداشته اند
قبلا سنگقبرهاى بزرگ اتاق پر بود كه راه رفتن و نشستن جا نبود
الشيخ محمّد كاظم الخراساني
1255 ـ 1329
الشيخ محمّد كاظم بن الحسين الهروي الخراساني
من كبار علماء عصره
ولد في طوس سنة 1255 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية في خراسان ، ثمّ هاجر إلى النجف حدود سنة 1279 وجدَّ في تحصيله وحضر الأبحاث العالية في الفقه على الشيخ راضي النجفي ، والاُصول على الشيخ مرتضى الأنصاري والسيّد المجدد الشيرازي.
استقل بالبحث والتدريس في الفقه واُصوله فقصد مجلس درسه المئات من الطلاب العرب والأجانب ، وقد اُحصي عدد تلاميذه في بعض الليالي فتجاوز الألف.
وتزعَمَ فريق الأحرار الّذين قاوموا الدكتاتورية في الانقلاب الدستوري فكان من أكبر رجال المشروطة.
وهو من أشهر مشاهير علماء عصره ومراجع الفتيا والتقليد ، وقد توفرت دراسات كثيرة عن حياته وجهاده ومقامه العلمي السامي.
مؤلفاته : (1) التكملة للتبصرة في الفقه. (2) حاشية رسائل الأنصاري. (3) حاشية مكاسب الأنصاري. (4) روح الحياة ـ رسالة عملية ـ. (5) الفوائد الاُصولية والفقهية. (6) كفاية الاُصول من أشهر الكتب الدراسية في الحوزات العلمية وكلّها مطبوعة.
توفي بالنجف 20 ذي الحجة سنة 1329 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 26.